علاج الادمان على المخدرات
للاتصال على 00201008968989
  • علاج الادمان
  • من نحن
  • اتصل بنا

                                                                               علاج ادمان المخدرات

4/22/2014

0 Comments

 


مركز الامل لعلاج الادمان
مركز الامل لعلاج الادمان

حول علاج الادمان

يحدث الادمان نتيجة للتفاعل بين ثلاثة عوامل رئيسية هى المخدر والإنسان والمجتمع، وذلك على النحو التالي:
أولا: بالنسبة للمخدر، وهو العامل الأول فى قضية الإدمان، واستخدامه يخضع لعدد من العوامل التي منها:

1- توفر المخدر وسهولة الحصول عليه مما يجعل سعره فى متناول الكثيرين، فتتسع بالتالي الفرصة للتعاطي والإدمان.
2- طريقة التعاطي مثل تعاطي المخدرات بالفم أو الشم فإنه يسهل الإدمان عليها، بينما يقلل استخدامها بطريق الحقن من فرص الإدمان يضاف إلى ذلك مرات التعاطي، فالتعاطي المستمر واليومى يزيد من فرص الإدمان بخلاف الاستخدام المؤقت والذي يحدث في المناسبات كالأعياد والأفراح وغيرها فإنه يقلل من فرص الإدمان.
3- نظرة المجتمع للمادة المخدرة، كأن ينظر إليها بشيء من التسامح لسبب غير صحيح مثل الظن بأن الإسلام حرم الخمر ولم يحرم المخدرات لأنه لم يرد لها ذكر فى القرآن ولا في السنة، وهو ظن خاطئ.
 4- الخواص الكيمائية والبيولوجية للمخدر، فقد ثبت علميا أن لكل مخدر خواصه وتأثيراته المختلفة على الإنسان، كذلك ثبت أن أي شخص بعد أن يستخدم أنواعا مختلفة من المخدرات فإنه لا يلبث أن يفضل "صنفا" منها ويدمن عليه، وذلك لوجود نوع من التوافق بين هذا المخدر وتأثيراته من جهة وشخصية هذا الإنسان من جهة أخرى، لدرجة أنه قيل إن الشخص يبحث عن المخدر الذى يناسب شخصيته، وهو ما يقول عنه العوام "المزاج".
”الشخص المصاب بــ الاكتئاب يستخدم مخدرات تسبب له الإحساس بالرضا والسرور والتعالي. فى حين أن الشخص الذي يعاني من التفكك الداخلي في الذات واضطراب في العلاقات بالآخرين أو في الوجدان والمشاعر وهو ما يعرف بالشخصية الفصامية يفضل المخدرات التي تساعده على إعادة الانتظام والإحساس بالواقع”
فالشخص المصاب بالاكتئاب يستخدم مخدرات تسبب له الإحساس بالرضا والسرور والتعالي فى حين أن الشخص الذى يعاني من التفكك الداخلي في الذات واضطراب في العلاقات بالآخرين أو في الوجدان والمشاعر وهو ما يعرف بـ(الشخصية الفصامية) يفضل المخدرات التي تساعده على إعادة الانتظام والإحساس بالواقع.
ثانيا: الإنسان الذى يتكون من جسم ونفس يتفاعلان باستمرار لدرجة أنه يصعب الفصل بينهما ولذلك تتداخل العوامل التي تؤثر في النفس مع العوامل التي تؤثر في الجسم وهي التي سنتناولها في ما يلي باختصار:
2- العوامل الجسمية تنحصر في: الوراثة والعوامل المكتسبة والأخطاء الطبية العلاجية وأخيرا الأسباب البيولوجية للاعتماد وهي التي تسمى الناقلات العصبية.
3- العوامل النفسية التي تلعب دورا في التعاطي والإدمان هي: 
أ- تخفيض التوتر والقلق.
ب- تحقيق الاستقلالية والإحساس بالذات.
ج- الإحساس بموقف اجتماعي متميز، والوصول إلى حياة مفهومة.
د- الإحساس بالقوة والفحولة.
هـ إشباع حب الاستطلاع.
و- الإحساس بالانتماء إلى جماعة غير جماعته.
ز- الوصول إلى الإحساس بتقبل الجماعة.
ح- التغلب على الإحساس بالدونية.
ط- التغلب على الأفكار التى تسبب له الضيق.
ي- الخروج على القوالب التقليدية للحياة (المغامرة).
ك- حب الاستطلاع وملء الفراغ.
وهناك من يضيفون دوافع أخرى إلى ما تقدم منها على سبيل المثال:
الرغبة فى التجريب- الهروب من المشاكل- الرغبة في زيادة المرح- الرغبة في زيادة القدرة الجنسية- الصراع بين التطلعات الطموح والإمكانات المتاحة- الفشل فى حل الصراع بالطرق المشروعة- الاحساس بالاغتراب والقهر الاجتماعي- الرغبة في الاستقرار النفسي.
العوامل الاجتماعية
   ”مشكلة تعاطي المخدرات والإدمان عليهامثلها مثل غيرها من المشكلات الاجتماعية وراءها عوامل اجتماعية عديدة هامة ومؤثرة تتباين من مجتمع إلى آخر، بل ومن فرد إلى فرد آخر”
فرد إلى فرد آخر ومن هذه العوامل:
1- العلاقات الأسرية.
2- تعاطي الأبوين أو أحدهما للمخدرات.
3- تأثير جماعات الأصدقاء.
4- السلوك المنحرف للشخص.
5ـ- درجة التدين.
6- وجود المخدر.
6- التدخين وشرب الخمر.
7- وسائل الاتصال الجماهيري.
8- الثقافة السائدة.
9- المستوى الاجتماعي الاقتصادي.

 علاج الادمان

علاج الادمان متعدد الأوجه فهو جسمي ونفسي واجتماعي معا بحيث يتعذر أن يتخلص الشخص من الإدمان اذا اقتصر على علاج الجسم دون النفس أو النفس دون الجسم أو تغاضى عن الدور الذي يقوم به المجتمع في العلاج.
ويبدأ علاج ادمان المخدرات في اللحظة التي يقرر فيها الشخص التوقف عن تعاطي المخدرات. ومن الأهمية بمكان أن يكون هو الذي اتخذ القرار بالتوقف ولم يفرض عليه وإلا فإنه لن يلبث أن يعود إلى التعاطي في أول فرصة تسنح له. وهنا يثور تساؤل حول القرار الذي يصدره القاضي بإيداع الشخص الذى قدم إلى المحكمة، وثبت لها أنه مدمن، لإحدى المصحات ليعالج فيه لمدة معينة والذي يبدو بجلاء أنه ليس هو الذي اتخذه وبإرادته وإنما فرضته عليه المحكمة وهل يرجح ألا يستجيب للعلاج ولا يلبث أن يعود إلى التعاطي؟ نعم من المرجح أن يحدث ذلك، وهو ما أكدته الدراسات التي أجريت على عينة من المدمنين الذين تم ايداعهم المصحات لتلقي العلاج وتبين أنهم استمروا في تعاطي المخدرات أثناء وجودهم فيها وبعد خروجهم منها.
”يبدأ العلاج في اللحظة التي يقرر فيها الشخص التوقف عن تعاطي المخدرات”
كذلك المدمنون الذين تلح عليهم أسرهم ليدخلوا المصحات لتلقي العلاج فلا يملكون إلا الموافقة يعد طول رفض، فإنهم لا يتوقفون عن التعاطي أثناء إقامتهم فى مصحات علاج الادمان وإلى أن يغادروها وقد فشل العلاج ولم تجن أسرهم غير الخسارة المالية الفادحة والمتمثلة في ما أنفقته على علاج غير حقيقي بالإضافة إلى المبالغ الكبيرة التى حصل عليها المدمن لإنفاقها على المخدر الذى أدمن تعاطيه.
وبالمقابل نرى المدمن الذي اتخذ قراره بالتوقف عن التعاطي، من تلقاء نفسه ودون ضغط من أحد، يقاوم بإصرار حالة الانسحاب التي تعتريه ويتحمل ما تسببه له من آلام مستعينا بما يعتقد أنه يساعده على المضي فيما قرره كالصلاة والصوم وضروب العبادة الأخرى فضلا عن وسائل العلاج البدني والنفسي وهو ما لاحظناه في الحالات التي حالفها التوفيق.
لذلك لم يكن غريبا أن تكون نسبة الذين لم يفلح معهم العلاج وعادوا إلى الإدمان 64% من العدد الإجمالي لمن دخلوا المصحات للعلاج.
بعد أن يلمس الطبيب رغبة المدمن في العلاج وسعيه إليه يبدأ في البحث عما إذا كان قد سبق له أن تلقى علاجا أم لا، لاحتمال أن يكون للعلاج الذي تلقاه أثر ولكنه لا يظهر إلا متأخرا، وهو ما يجب أن يأخذه بعين الاعتبار، خاصة بعد ما تبين من أن أطول البرامج العلاجية وأحسنها تنظيما أسفرت عن نتائج لم يكن من الممكن التنبؤ بها.
كذلك من الأهمية بمكان التعرف على شكل العلاقة بين المدمن وبيئته الاجتماعية لعلاقة ذلك بالنتيجة التي سينتهي إليها العلاج من حيث النجاح أو الفشل، فالأشخاص الذين يتلقون دعما اجتماعيا أو أسريا يتوقع لهم أن يتحسنوا أكثر من هؤلاء الذين لا يتلقون مثل هذا الدعم.
وباختصار فإن المشكلة التى تعترض طريق تقدير العلاج هي تحديد ما الذي يحاول ذلك العلاج تحقيقه ولدى أي نوع من الأفراد. وبغض النظر عن طرق العلاج وأساليبه فإن تعاون المدمن مع من يقومون بعلاجه من أجلالعلاج من الادمان يلعب دورا بالغ الأهمية في حدوث ذلك. غير أنه كثيرا ما يحدث أن من يتعاطون المخدرات أنفسهم يقاومون العلاج، وأنهم ولأسباب غير مفهومة لا يرغبون فى الإقلاع عن الإدمان أو تلقي المساعدة وكثيرا ما قيل، بدرجة كبيرة من الاطمئنان، أنه لا يوجد شيء يمكن لأي شخص أن يعمله إذا لم يرد المدمن أن يساعد نفسه.
لذلك يجب أن يحاط المدمن علما، منذ البداية، بالاحتمالات المختلفة سواء منها المصاحبة للعلاج أو التالية له حتى إذا لم يتحقق النجاح المنشود لم يصب بخيبة أمل كبيرة أو يفقد ثقته في المعالج. كما يجب أن يكون واعيا بدوره فى نجاح العلاج وفشله وأن النجاح ليس فوريا أو سريعا بالضرورة بل هو يحتاج لبلوغه إلى قدر كبير من الصبر والتحمل.
وحتى قبل أن يتقدم المدمن لتلقى العلاج فإن سعيه التلقائي إلى العلاج من الادمان أو الإقلاع التام عن التعاطي يجب أن يقترن لديه بالاعتقاد بوجود احتمال راجح لشفائه وهو ما يفوق في القيمة والأثر العلاج الطبي المتسم بالرعونة وعدم التعاطف أو المبالغة في التعاطف كأن يحاول الطبيب أن يعالج المدمن بتقديم مخدرات بديلة للمخدر الذى يدمنه وهو تصرف من شأنه أن يجعل التخفيف التلقائي من التعاطي أقل احتمالا لأن يتحقق، وفي أسوأ الاحتمالات يكون مصدرا لمدد قاتل من المخدرات السامة.
وبطبيعة الحال فإننا لن ندخل في تفاصيل العلاج وذلك لسببين، الأول لأنه يختلف من شخص إلى آخر، والثاني لأنه يشتمل على جهود عديدة طبية ونفسية واجتماعية بينها درجة عالية من التشابك تحتاج من أجل أن تحقق النتائج المنشودة إلى علم وخبرة وإيمان المختصين بالإضافة إلى تعاونهم مع المدمن ومع أسرته وكل من يهمهم أمره وتعاون هؤلاء معهم.
0 Comments

                                                                      اسماء وانواع المواد المخدرة

4/22/2014

0 Comments

 

اسماء وانواع المخدرات

الادمان على المخدرات

الافيونات

أ . الهيروين

الأسماء المتداولة بين المدمنين :-

                                     بيسة – B.S.  – فانيليا – سودة بلابل
طرق التعاطي :-
   1.     الشم ( الشد ) :- يتم صف الهيروين في خطوط بواسطة موس على سطح مرآة أو لوح زجاجي أو بلاطة ثم يستنشق بواسطة انبوبة مثبته في فتحة الأنف وقد تستخدم لعمل الانبوبة اوراق النبكوت الجديدة أو أي أوراق مناسبة .
   2.    الحرق :- يوضع الهيروين على ورق الومنيوم ( فويل ) أو على قطعة صفيح ويوضع فوق لهيب شمعة أو ولاعة ثم يتم استنشاق الابخرة المتصاعدة وهذه الطريقة تحصل  على تأثير أكبر وفاقد أكثر ايضا وهي طريقة مكلفة ماليا .
   3.     الحقن :- يذاب الهيروين في ماء ويضاف إليه أحيانا بضع قطرات من الليمون عادة في معلقة مع استخدام شمعة أو عود كبريت للمساعدة على الذوبان ثم يحقن في الوريد وهذه الطريقة تؤدي لاسرع واقوى تأثير ولكنها تحمل في نفس الوقت خطورة تعاطي جرعة زائدة أو انتقال امراض الدم في حالة استخدام نفس الحقنة لأكثر من شخص .
آثار التعاطي :- 
1- يشعر متعاطو الهيروين المنتظمون ان التعاطي يؤدي لاحساس دافيء لذيد مع دوخة خفيفة امامه يتعاطي الهيروين لأول مرة قد تحدث له اعراض جانبية سيئة من الغيثان والقيء وقد تتسبب هذه الأعراض في ان يبتعد بعض الأشخاص عن تعاطي الهيروين أمامه يصرون على التجربة فهم يختبروا الإحساس المرغب .
2- الدوخة ( السطلة )               3- ثقل اللسان
4- الإعفاءات السريعة أو التسقيط ( أي نسقط رأس المتعاطي وتقيمها سريعاً )
5- أحيانا يرتفع إحساس المتعاطي بالحر ويبدو وجهه محتنقا بالإضافة لضيق عين الإنسان .
6- تدهور في الحالة الصحية للمدنين بسبب إهمالهم للتغذية السليمة وقواعد الصحة الجسدية وغالبا ما يعانون من الامساك المزمن واضطرابات الدورة الشهرية عند النساء
7- إحساس بالأمان والسعادة والاسترخاء ( يشعر مدمن الهيروين بهذه الأحاسيس بغض النظر عن حالته النفسية أو حتى الجسدية والظروف من حوله ) .
8- يسكن الهيروين جميع الآم الجسم فلا يشعر المدمن بأي ألم مهما كان .
9- يقول أحد المدمنين أن الهيروين يجعله يشعر بأنه محبوب وسعيد
أعراض السحب :-
أعراض انسحاب الهيروين تشبه نزلات البرد لحد كبير وهي ليست خطيرة كما يعتقد الكثيرون وتشمل التالي :-
- الآم في العظام والعضلات                                       - إسهال وقيء أحيانا           - تدميع في العين وزكام                                                  - تثاؤب كثير
- الشعور باللهفة الشديدة للتعاطي
وتستمر هذه الأعراض من يومين لخمسة أيام ولا تزيد عن ذلك إلا في حالة استخدام مخدرات أخرى مع الهيروين ( البرشام مثلا )
مدة الظهور في البول : - يومان

درجة الادمانية :- شديدة جداً


ب- الكوديين ( دواء الكحة )
توجد في السوق بعض من أدوية الكحة التي تحتوي على نسبة من الكوديين وهو من مشتقات الأفيون كالهيروين وتتراوح نسبة الكودايين في هذه الأدوية كالتالي ( من الأكبر للأصغر ) :
الاسم التجاري

الاسم المتداول بين المدمنين

1- كودافيين
كودا
2- باركواديين
بارا
3- بالمولار
بوو
4- توسيفان

5- توسيلا

6- كوديفان
سوست
7- بالمولار ( كبسول )

 وهناك مادة اخرى من مشتقات الأفيون ( دكسترو ميثورفان ) توجد في بالمولار ( كبسولات ) أحيانا يضيفها المتعاطون إلى زجاجة دواء كحة لزيادة نسبة الكودايين ويحصل المدمنون على هذه العقاقير من الصيدليات المخالفة او تجار المخدرات ويتراوح سعر الزجاجة من 15 – 100 جنيه تبعا لتركيز الكوديين وللمنطقة التي تباع فيها .
طريقة التعاطي :- عن طريق الفم
آثار التعاطي وأعراض السحب :- تشبه أعراض وآثار الهيروين إلى حد كبير لذا يتعاطى مدمنو الهيروين أدوية الكحة كبديل مؤقت ارخص للهيروين
مدة الظهور في البول :- يومان

شدة الادمانية :- شديدة


المهدئات والمنومات
 الأسماء المتداولة بين المتعاطين :-
يطلق على هذه الفئة اسم البرشام وهي تنمي لمجموعة تسمى بالمهدئات الصغرى وهي أدوية توصف أساسا للقلق والأرق والأزمات والصرع من أكثرها استخداما كمخدر
الاسم التجاري
الاسم المتداول
رهبنول

ابو صليبة ، صلايب ، كروسات ، المسيحي

ريفوتريل
أبو زمبة
كالميبام

الفاليوم

فالينيل

نيوريل

اتيفان

وليكسوتيل

نيوايت

جراند كسين

طرق التعاطي :-
1- تؤخذ الأقراص ( بكميات ) عن طريق الفم .
2- الحقن .
أعراض التعاطي :-
يمكن ان تقسم أعراض التعاطي تبعا للجرعة :

أ‌-      جرعة صغيرة

1- ان يصبح شكل المتعاطي وكأنه نعسان وعينيه نصف مفقولتين .
2- شرب الشاي بغزارة ( حيث أنه يساعد على سرعة تأثير الأقراص وكثرة التدخين أو أكثره تدخين البانجو لنفس السبب
3- عدم الاشتباه .
ب- جرعة كبيرة :- 
1- ثقل في اللسان                        2- الترنح في المشية
3- سلوك جنسي أو عدواني شديد سواء عدوان جسدي أو لفظي
جـ الجرعة الزائدة ( اوفر دوز ) :-
1- النوم لفترات طويلة ( قد تصل لأكثر من 24 ساعة ) .
2- انخفاض ضغط الدم قد يصل لحد الصدمة وفقدان الوعي
3- صعوبة في التنفس .

أعراض السحب :-
تتراوح من القلق والأرق وعدم القدرة على النوم إلى التوتر العصبي والرعشة في الايدي وربما تصل إلى نوبات صرعية وتشنجات شديدة
مدة الظهور في البول :- يومان الي ثلاثة ايام


درجة الادمانية :- شديدة الي متوسطة


الحشيـش

الأسماء المتداولة في الشارع :-  شيكولاته – هاش 
                             وعلى أنواعه زيت – دخان 
طرق التعاطي :-
1- التدخين يخلط بتبغ السجائر ويطلق عليه الجوان Joint  
2- يخلط بالمعسل ويدخن من خلال الجوزة
3- يمكن حرقه مباشرة واستنشاق دخانه من خلال كوب مغلق بورقة سيلوفان ومخرومة بأنبوبة .
4- الأكل :- يخلط بالشيكولاته مثلا أو القهوة .
آثار التعاطي :-
- الاسترخاء والشعور بالسعادة                  
- زيادة الشهية للطعام                                                    - زيادة درجة الاستمتاع بالموسيقى
- أحيانا يكون هناك بعض القلق وعند البعض الهلوسة .                  - الثرثرة ( كثرة الكلام )
- سوء تقدير المسافات والأبعاد وبطء رد الفعل ( مما قد يؤدى لحوادث تصادم )
- استخدامه لفترات طويلة قد يؤدى لامراض الجهاز التنفسي كالتهاب الشعب المزمن وسرطان الرئة .
أعراض الانسحاب :-  ضعيفة



مدة الظهور في البول : استعمال عابر: يومان الي ثلاثة ايام
                        استعمال متواصل: حتي 25 يوم


شدة الإدمان ( درجة الادمانية ) : ضعيفة

 

البانجـو
الأسماء المتداولة في الشارع :-
عشب العته – سنجو بلابل – عرانيس
طرق التعاطي :-
1- التدخين : - يلف البانجو مع تبغ السجائر ويطلق عليها اسم Joint  أو جوان وتدخن .
2- الجوزة :- من الممكن ان يتم تدخين البانجو عن طريق جوزة صغيرة ويطلق عليها اسم "يكبوك " .
آثار التعاطي :- 
1- يعتبر تأثير البانجو في اتجاه التهدئة أكثر من اتجاه المرح والثرثرة .
2- يسبب تدخين البانجو احمرار في العينين.
3- تزداد مع البانجو المخاطر النفسية وبالأخص حالة فقدان الارادة وبعض حالات الخوف والفزع ويختلف ذلك تبعا لطبيعة تكوين المتعاطي والجرعة .
 أعراض السحب :- ضعيفة

مدة الظهور في البول :- : استعمال عابر: يومان الي ثلاثة ايام
                             استعمال متواصل: حتي 25-30 يوم
شدة الادمانية :-  ضعيفة

 
المذيبات العضوية
من أمثلتها
- البنزين                                                        – التنر الذي يستخدم في طلاء السيارات  - غاز البيوتان ( الذي يستخدم في ملء ولاعات الغاز )          - مزيلات البقع
- انواع السبراي المختلفة مثل مثبت الشعر وغيره . 
طرق التعاطي
- الاستنشاق                                                   - الشرب
وينتشر استخدام هذه المواد بين الاطفال والمراهقين خاصة من الطبقة الدنيا .
أعراض التعاطي :-
1- الدوخة                          2- عدم الاتزان
3- ثقل اللسان                      4- بطء الحركة وردود الأفعال
5- الرعشة                         6- النشوة
7- أحيانا يؤدى تعاطي هذه المواد لفترة طويلة كحالات من ضمور المخ .
أعراض السحب: ضعيفة 

مدة الظهور في البول :  لا يظهر


شدة الادمانية : متوسطة
المهلوسـات  ( eg. LSD)

1-    ما هي المهلوسات ؟
هي مواد تؤثر على الإدراك ( السمع ، البصر ، اللمس … الخ ) بعضها يستخرج من مصادر طبيعية مثل ( Magic Mushrooms ) وبعضها عقاقير مثل LSD
الأسماء المتداولة :-
LSD عقار له أسماء عديدة
1- آسيد                  2- استامبات ( حيث يوضع على ظهر طوابع البريد )
3- استيكرز ( إذا وضع على ظهر الأوراق اللاصقة ) .
4- الباركينول يطلق عليه اسم الصراصير
طرق التعاطي :-
1- تؤخذ بعض الأقراص عن طريق الفم
2- توضع الطوابع على الجبهة بعد جرح الجبهة حتى يدخل المخدر إلى الدم
3- بعض الاستيكرز ذات التركيز العالي توضع مباشرة على الجلد ويمتص المخدر من خلال الجلد
4- أو توضع بعض الأوراق على اللسان .
آثار التعاطي :-
1- يدخل المتعاطي في حالة من الهلاوس أو المخادعات وتشويه الصور ( كأن ترى الوجوه مشوهه كما ترى في المرايا المعوجة ) والهلاوس بصرية وسمعية ..ألخ )
2- وفي بعض الأحيان تطول فترة التأثير ويدخل المتعاطي في خبرة تشبه المرض النفسي الحاد ويطلق عليها  Bad trip " "
3- إدراك المتعاطي للوقت يكون غير طبيعي كأن تبدو له الدقائق ساعات
4- ومن أهم أخطار هذه العقاقير هي إنها يمكن ان تؤدى لحدوث أمراض نفسية مؤقتة او ترسيب مرض نفسي كامن .
5- يسبب تعاطي LSD  
-ارتفاع درجة حرارة الجسم   - زيادة معدل ضربات القلب وضغط الدم
- العرق                              - فقد الشهية
- عدم النوم                           - جفاف الفم
أعراض السحب : ضعيفة


مدة الظهور في البول : لا يظهر


شدة الادمانية :- متوسطة الي شديدة



المنشطات
(Amphetamines)

الأسماء في الشارع :-
1- المكس                 هو اشهر المنشطات الموجودة في مصر
ويطلق عليه             1- تفاح                                         2- كيف الحرامية
طرق التعاطي :-
1- يحقن المكس في الوريد :- ويوجد المكس في امبولات يحتوى كل منها على حوالي 13 سم3 ويصل سعر السنتيمتر المكعب لنحو 30 جنيه .
2- أما الكوكايين :- هو أيضا منشط ويؤخذ عن طريق
1- الشم              2- الحقن              3- الحرق ( يوضع عليه بيكنج صودا ويحرق ويستنشق المتعاطي الأبخرة ). 
3- الايفيدرين :- وهو مادة منشطة توجد في أقراص علاج الربو او الزكام مثل ابفانول أو ازماك كما يوجد في بعض أدوية الكحة مع الكوديين .
آثار التعاطي :-
يتم تعاطي الماكس بالحقن في الوريد ويستمر تأثيره لنحو 13 و 4 ساعات وتحدث التأثيرات التالية
- الإحساس بالنشوة                                                - اليقظة الزائدة وعدم الحاجة للنوم
- الإحساس بالعظمة المشوبة بالشك والحساسية تجاه الآخرين       - القلق والشد العصبي وربما الغضب
- زيادة في سرعة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم               - عرق غزير
- يرسب أمراض عقلية مزمنة تتسم بالشك وعقدة الاضطهاد        - يؤثر على القلب والدورة الدموية
- من الممكن نقل أمراض الدم ( الإيدز ، الكبد الوبائي .. ألخ ) لاستخدام نفس السرنجة لأكثر من متعاطي
- يؤدى استخدام السرنجات الملوثة إلى انتشار الدمامل والبثور والتهابات الاوردة والجلطات وكذا تتسمم الجروح الذي قد تصل لدرجة الغرغرينة التي تستدعى بتر أحد الأطراف .
  أعراض السحب :- 
- اكتئاب شديد                                           - التفكير في الانتحار  
مدة الظهور في البول :-  الماكس والكوكايين: 30 يوم
                                       الأفيدرين: لا يظهر


درجة الادمانية :-  شديدة



مسكنات الألم
الأسماء :- انتشر حديثا استخدام بعض مسكنات الألم القوية التي تحتوى على مادة شبيهة بالمورفين مثل
1- نيوبان                     2- نوبين ( يطلق عليه "طلق")

طرق التعاطي :- الحقن

أعراض التعاطي اعراضها تشبه اعراض الكودايين ولكنها تحقن فيضاف عليها خطورة الحقن .

اعراض الانسحاب : مثل الأفيونات الأخري


مدة الظهور في البول : يومان


درجة الادمانية : شديدة


علاج الادمان

  

تواصل مع صفحة علاج الادمان على الفيس بوك

تواصل مع قناه الفيديو علاج الادمان على اليوتيوب

0 Comments

                                                                          مصحات علاج الادمان

4/22/2014

0 Comments

 
المصحات المتخصصة لعلاج المدمنين والتي نصت القوانين الخاصة بالمخدرات على إنشائها لإيداع المدمنين بها المدد اللازمة لشفائهم من الإدمان والتي بدونها يتعذر مواجهة هذه المشكلة.

 وقد تبين عدم وجود بيانات عما يوجد من مصحات علاج الادمان على مستوى العالم العربي لا من حيث عددها أو نظام العمل فيها ولا من حيث طرق العلاج المتبعة فيها أو عدد المتعاملين معها ونسبة الذين نجح معهم العلاج وذهبت جهودهم سدى للحصول على أي بيان منها سواء من جامعة الدول العربية أو من صندوق الإدمان.

 فى بداية الاهتمام بمكافحة المخدرات وتعاطيها وإدمانها كان ينظر إليها كما ينظر إلى الجراثيم والميكروبات التى تهاجم الناس وتصيبهم بالمرض فبدا الأمر وكأن المتعاطي إنسان لا إرادة له استدرجه تاجر المخدرات وأعوانه حتى جعلوه يدمنها فلما انفق كل ما يملكه عليها تحول إلى مروج لها يغرر بالناس كما غرر به. وهذا ليس صحيحا إلا فى حالات قليلة للغاية، أما فى الغالبية العظمى من الحالات فإن تعاطي المخدرات وما تبعه من إدمان كان عملا واعيا أقدم عليه الشخص عن علم واختيار وبإرادة كاملة لا ينتقص منها أن يكون قد تأثر بعوامل نفسية أو اجتماعية. ونتيجة لهذه النظرة الضيقة إلى المخدرات وجهت الحكومات ومؤسساتها على اختلافها اهتمامها إلى الأشخاص الذين يجلبون المخدرات والذين يتجرون فيها فشددت عقوباتهم المرة تلو المرة، لعل ذلك يثنيهم عن جلبها والاتجار فيها ولم تنس المتعاطي والمدمن، فشددت العقوبة المنصوص عليها فى القانون بالنسبة لهما أيضا كي يفيقا ولا يدعا هؤلاء وأولئك يخدعونهما أو يغررون بهما.

 وهكذا فات الحكومات أن تدرك أن تشديد العقوبات، سواء بالنسبة للجالبين والمهربين والتجار، أو بالنسبة للمتعاطين والمدمنين لا يكفى بذاته لمنع الفريق الأول من جلب المخدرات والاتجار فيها ولا لصرف الفريق الثاني عن تعاطيها وإدمانها.
علاج ادمان المخدراتيشترى المدمنين المخدرات بالأسعار التى يحددها التجار ومن قبلهم المهربون والجالبون فيحققون لهم الأرباح الطائلة التى تشجعهم على الاستمرار فى هذه التجارة. وهو ما رأت الحكومات أن تشديد العقوبة من شأنه أن يجعلهم يفيقون فينصرفون عنها ويكفون عن شرائها ونسيت أن هذا إن صح بالنسبة لمن يتعاطون المخدرات التي لا تحدث إدمانا فإنه لا يصح بالنسبة للمخدرات التى يؤدي تعاطيها إلى الإدمان والذين لن تخيفهم العقوبة مهما كانت شديدة لأن حالة الإدمان تجعلهم يستخفون بكل شىء.


علاج الادمان


 وبالتالى فإن الطلب سيبقى وسيقوم التجار بتلبيته مهما كانت المخاطر التى سيعوضونها برفع الأسعار وهم على ثقة من أن المدمنين لن يستطيعوا التوقف عن الشراء وإنما سيبذلون أقصى ما في وسعهم من الجهد للحصول على المال اللازم للشراء. أما إذا افترضنا عجز التجار عن توفير "الصنف" فإن ذلك لن يجعل المدمن يتوقف بل سيعمل من جانبه للحصول على البديل الذى قد يكون أشد ضررا من النوع الذى أدمنه. الحكومات لم تتمكن من إنشاء مصحات خاصة لعلاج الادمان واكتفت بفتح أقسام ألحقتها بالمستشفيات الحكومية يتردد عليها عدد قليل من المرضى المدمنين الذين تحالف ضدهم الإدمان والأمراض على اختلافها وكبر السن.
0 Comments

                                                                  المخدرات التى تؤدى الى الادمان

4/22/2014

0 Comments

 
المخدرات الفتاكة التى تؤدى الى الادمان

 الادمان  فى ابسط صوره هو حاجة نفسية او جسدية ملحة لمادة ما بحيث تقهره هذه المادة وتستعبده لتناولها مرة اخرى حتى تصبح عادة تتحول بعدها الى ادمان بدون هذه المادة التى اعتادها فتحولت معه الى ادمان قد يتحول الشخص الى انسان اخر يقتل ويسرق ويغتصب  وذلك  نتيجة الالام نفسية وجسدية تقهره تجعله يفعل اى شىء ممكن 
لتناول جرعة ولو بسيطة حتى يسكن اوجاعه

كيف يتحول التعود الى ادمان

يبدأ الشخص بفضول الى تعاطى عقار ما وليكن المنومات والمسكنات او المهدئات ثم تتحول بعد ذلك الى تعود وحاجة ملحة ومن هنا يبدأ الانزعاج حيث انه لا يستطيع ان يتخذ قرارا ما او التفكير بدون  استخدام هذه المهدئات او المسكنات فتصبح رغبة او حاجة ملحة للاستخدام المتكرر

المرحلة الثانية هى الميل الى زيادة الجرعة ومن ثم يأتى الاعتماد الجسمى عليها فتسبب له حالة من المرض المزمن ويتطلب ذلك برامج متخصصة لاعادة تأهيله جسديا ونفسيا للعلاج منها

 المخدرات الفتاكة التى تؤدى الى الادمان

 القنب ومشتقاته ( الماريجوانا ، والحشيش) الكوكايين ، الهيروين، والافيون والترامادول
الادمان على المخدرات مرض وبائى انتشر فى العالم بسرعة الريح فى الاونة الاخيرة بين الجنسينطرق تناول المخدرات التي تؤدي الى الادمان
الدم عن طريق الحقن الوريدية
الشم عن طريق الانف
الفم عن طريق الجهاز الهضمى
الجلد عن طريق الفرك

كيف تتخلص من الادمان

علاج الادمان لابد ان يمر على ثلاث مراحل اساسية هى المرحلة الطبية والنفسية والاجتماعية ويتوقف العلاج على ثلاث عوامل هى مدة الادمان - نوع المخدر المستخدم-نوع الشخصية ومدى تقبلها للعلاج والتحمل والرغبة فى العلاج من الادمانللوقاية من الادمان يجب ان تعلم ان

الادمان مرض مزمن يمكن اتقاؤه ويصعب العلاج منه
الادمان مرض وبائى ينتشر داخل الاسرة قبل المجتمع
المدمن لا يدرك الحقيقة وانه يموت الا بعد فوات الاوان

لابد ان تعلم بأن

مدمن المخدرات لايستطيع انقاذ نفسه كالغريق فى وسط البحر
مدمن المخدرات يضر بجسمه وعقله
مدمن المخدرات عبأ على الاسرة والمجتمع
مدمن المخدرات يمر بظلمات ثلاث ظلمة المرض الجسدى والنفسي والاجتماعى

علاج ادمان المخدرات لابد ان يكون داخل مصحات متخصصة فى علاج الادمان والتأهيل النفسي والاجتماعى وعلى نخبة متخصصة فى طرق العلاج مع مختلف الشخصيات
0 Comments
<<Previous


            علاج الادمان

    علاج الادمان من المخدرات يتطلب مصحات متخصصة فى التأهيل النفسي 

    ​علاج الادمان على المخدرات

    الارشيف

    November 2014
    August 2014
    June 2014
    May 2014
    April 2014

    القائمة الرئيسية

    All
    الادمان

    RSS Feed

Powered by Create your own unique website with customizable templates.